مجموعة البريكس هي منظمة سياسية تجمع بين عدد من الدول الناشئة والصائدة في العالم. تم تأسيس المجموعة في عام 2010، وأعضاء الدول الثلاثة البرازيل والبرازيل، وأعضاء جنوب أفريقيا الثالث في عام 2010، مما أدى إلى تغيير اسم المجموعة من "بريك" إلى "بريكس". وبعد ذلك، تمكنوا من تشكيل تكتلات التبادل التجاري والثقافي بين الدول الأعضاء. هناك دول أعضاء لتعزيز حركة التجارة وما لديها من قاعدة علاقات اقتصادية بالاعتماد على العملات المحلية بدلا من الدولار الأمريكي. تقع كدولة مصر في منطقة الشرق الأوسط وتتمتع بموقع محدد يمكن أن يستفيد منه الأفراد في مجموعة الطرق التالية.
قد تشمل هذه الفوائد في زيادة فرص التجارة مع الدول الأعضاء، مثل التكنولوجيا والخبرات، والمشورة والتعاون في بولندا والكاميرون في المنطقة. من خلال الانضمام إلى البريةكس، ويمكن حصرها من السوق والتي توفر الدول الأعضاء المتنوعة قاعدة تصديرها وتنويع منتجاتها. كما يمكن أن تستفيد من فرص الاستثمار المتاحة في الدول الأعضاء وتقدر على جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لمصر أن تستفيد من تبادل التكنولوجيا والخبرات مع الدول الأعضاء، وذلك من خلال المشاريع المشتركة والتعاون في مجالات مثل الطاقة الحديثة والصناعات الحديثة. علاوة على ذلك، يمكن مصر أن تشارك في تعاونها مع الأعضاء الدول في مجالات الصحة العامة، والخدمات الطبية وتبادل المعلومات والخبرات في مجالات الأمن مثل مكافحة الإرهاب والتغيرات المناخية. باختصار، يمكن أن نستفيد بشكل جزئي من العملاء إلى مجموعة البريكس من خلال زيادة فرص التجارة غير المرغوب فيها، مثل التكنولوجيا والخبرات، وحجوزات التعاون والتسويق في المنطقة.
كيف يمكن لمصر الاستفادة من مجموعة بريكس
غني عن البيان تمثل الاقتصاد نسبة كبيرة من الاقتصاد العالمي، بحوالي 23% إلى 31%، بالإضافة إلى أن سكان الدول الأعضاء يبلغون حوالي 40% من سكان العالم. من خلال الانضمام إلى بريكس، يمكن أن تستفيد من التعاون الاقتصادي والتجاري مع الدول الأعضاء. يمكن لمصر الوصول إلى قاعدة تصديرها وزيادة حجم التبادل التجاري مع الدول الأعضاء، مما يؤدي إلى زيادة النمو الاقتصادي ويخلصها من الديون المتراكمة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لمصر توظيف الاستثمارات المتاحة في الدول الأعضاء مما يعزز قدرتها على جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
يمكن أن نستفيد من الخبرات التكنولوجية الحديثة المتاحة في أعضاء الأعضاء حتى الآن والمبتكرة في هيئاتها. كما يمكن استخدام الموارد المالية المتاحة في بريكس التقنية والمشاريع التطويرية والبنية التحتية الذكية وغير ذلك. يمكن أن نستفيد من التمويل التعاون في مجالات مثل بنية الطاقة والبنية التحتية وخطوط الاحداث المختلفة، مما يساهم في تحسين جودة الخدمات الصحية وتطوير الأعمال في جميع أنحاء العالم. علاوة على ذلك، يمكن أن نمصر على تبادل الخبرات والمعرفة مع الدول الأعضاء في القطاعات مثل الزراعة والتكنولوجيا المتطورة. يمكن أن يؤدي ذلك إلى تحسين المهارات والكفاءات العاملة في قدرات خدمات مصر بالكامل في السوق العالمية. باختصار، يمكن أن يختصر بشكل كامل عدد كبير من الركاب إلى مجموعة بريكس من خلال زيادة فرص التجارة الجيدة، مثل التكنولوجيا والمعرفة، التعاون الاقتصادي التضامني مع الدول الأعضاء. هذه الفرص ستساهم في تعزيز التنمية الاقتصادية وتحسين جودة الحياة في مصر.
لماذا تحظى دول بريكس بالاهتمام خلال عام ٢٠٢٣
وأكد وزير التجارة والصناعة في جنوب أفريقيا أن مجموعة بريكس تبرز اهتمامها بشكل متزايد هذا العام، حيث تنضم العديد من الدول الأعضاء إلى المجموعة. تم تقديم طلبات الانضمام من قبل 23 دولة، بما في ذلك إندونيسيا وبوليفيا والسعودية ونيجيريا وفلسطين والزائر والأرجنتين والبحرين وإيران. وأوضح الوزير أن المجموعة تسليط الضوء على الجهود الكبيرة في تحقيق أهم التطورات التنموية، ومن ثم فإن أبرز الإنجازات السينمائية العالمية للفوركس بريكس تظهر بشكل مذهل خلال ثلاث سنوات، مما يساهم في الاستثمار والتقدم الوطني للدول الأعضاء. الطفل إلى أن مجموعة بريكس تدعم الاقتصاد ماديًا.