«بين العرايس وسيف».. عمرو الجنايني يرد على إساءته لـ الأهلي20/04/2024 - مصر النهاردة

جي السعودي 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

عزيزي الزائر أهلا وسهلا بك في موقع مصر النهاردة نقدم لكم اليوم «بين العرايس وسيف».. عمرو الجنايني يرد على إساءته لـ الأهلي20/04/2024 - مصر النهاردة

كشف عمرو الجنايني، رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم السابق، حقيقة إهاناته للنادي الأهلي، عقب فوز الزمالك عليهم ببطولة الدوري.

وأثار عمرو الجنايني غضب جماهير النادي الأهلي، بعد المنشورات التي نشرها عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، بعد مباراة الأهلي والزمالك، حيث كتب:-

كما كتب عمرو الجنايني:

ورد عمرو الغنيني على إهانته للأهلي، حيث كتب عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”: “الناس في خلط بين أن تكون مسئولًا وأن تكون مشجعًا.. المسئولية تجبرك على الحياد. واحتفظ”. آرائكم الشخصية بعيدا عن قراراتكم (في إطار الأنظمة والقوانين المحددة) ولا تراعون إلا المصلحة العامة ولو على حساب أنفسكم وأهلكم.. إن شاء الله هذه هي الشهادة) التي أعتز بها المجتمع الرياضي بأكمله، وخاصة مجالس إدارات الأندية الكبرى، كان شاهدا ضدي أثناء وبعد قبولي مسؤولية إدارة الكرة المصرية، أو حتى في حياتي المهنية، الذين لم يتأثروا أبدا بالانتماءات أو الأهواء.

وأضاف: “بعد أن تركت منصبي في إدارة الكرة المصرية، عدت إلى مقاعد الجماهير من جديد، والجميع يعرف انتمائي وحبي لنادي الزمالك، ويعرف أيضًا قوة الرابط الذي يسود الحب والحب”. حب. احترامي للكثير من أصدقائي في الأهلي، وخاصة القائمين على مجالس الإدارات المتعاقبة للناديين سواء السابقين أو الحاليين، ولا نترك هذا الإطار من الاحترام والمحبة، والكل يعبر عن سعادته مع فريقه دون إهانة الآخر ولكن مع قليل من الضحك والروح الطيبة بين الجميع، ونتقبل ذلك معًا على مر السنين، وهذا أحد الأهداف المهمة للرياضة بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص، وهي المتعة والترفيه، والعلاقة. بين اللاعبين كان المديرين الفنيين للأهلي والزمالك يتميزون دائمًا بالمودة والصداقة والمحبة، ولكن الشجار الذي ابتليت به العلاقة بالتعصب كان أحد الأسباب العديدة (لا مجال لذكرها هنا) في تراجع الكرة المصرية في السنوات الأخيرة.”

وتابع: “لكن للأسف هناك أناس اليوم يرون كل شيء من خلال نظارات القبح والمشاجرات والتعصب الأعمى، ومجرد التهريج يصبح شيئا معاكسا وغير مقبول، ويحاولون المبالغة والمبالغة وإخراجه عن سياقه”. .. وأعتقد أن مسؤوليتي تكمن في ما كتبته وليس في ما يفهمه الآخرون أو يحاولون أن يفعلوا به، فالبعض يميل إلى إيحاء معانٍ لم يتم ذكرها أصلاً”.

ومن أجل قطع الطريق على أنصار التعصب والفتنة وهواة الصيد في المياه الهائجة، أؤكد أنني لم أقصد إيذاء أو إهانة أي شخص أو نظام، وأكرر احترامي وتقديري لأفراد أسرتي وأفراد عائلتي. عائلتي. أيها الأصدقاء الأهلاويون.. لإغلاق الموضوع نهائيا، دعوني أؤكد أن المغازلة ستكون مع أصدقائي فقط وليس مع الآخرين، فالمقربون مني لا يفهمون الأمر بشكل خارج عن طبيعته السياق.. لأننا نحن المصريين نحب الخفة ونبتعد عن من ثقلت دماؤهم، مع أطيب تمنياتي بالاستعداد لكرة القدم والرياضة المصرية بالنجاح والتقدم.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق